مبدأ تحميض وسحب شريط:
التصوير هو عملية إنتاج صور ومنظر بوساطة تأثيرات ضوئية؛ فالأشعة المنعكسة من المنظر تكوِّن خيالاً داخل مادة حسّاسة للضوء، ثم تُعالَج هذه المادة بعد ذلك، فينتج عنها صورة تمثل المنظر. ويسمى التصوير الضوئي أيضًا التصوير المنظورى الفوتوغرافي.
تتكون الصورة عندما تسقط الأشعة الضوئية الواردة من الشيء المراد تصويره على الطبقة الحساسة للضوء وتتكون هذه الطبقة من المستحلب التصويري.
يحتوي المستحلب التصويري على أملاح من الفضة المتكونة من بلورات موزعة في الجيلاتين وتضم هذه الأملاح أيونات الفضة.
وعند سقوط الضوء على المستحلب فإن عددا من أيونات الفضة تتحول إلى ذرات الفضة وبالتالي فإنه يحدث تفاعل كيميائي،نقول إنه وقع تأثير على الشريط غير أن الصورة تبقى خفية وتسمى في هذه الحالة صورة كامنة ويمكن التحميض من تحويل هذه الصورة إلى صورة مرئية ويتجلى ذلك في أربع عمليات:
تظهر الصورة بواسطة مادة كيميائية تسمى المظهرالذي يطيل تأثيرالضوء على الشريط مما يؤدي إلى زيادة مهمة في عدد ذرات الفضة في المنطقة المؤثرة.
نغمر بعد ذلك الشريط في حمام الثوقيف الذي يزيل المظهر،نغمر بعد ذلك الشريط في مادة كيميائية أخرى تذيب ماتبقى من أملاح الفضة وتسمى المثبت،أخر عملية نقوم بها هي غسل الشريط الذي يمكن من إزالة أملاح الفضة ونحصل في النهاية على صورة سلبية.
يحتاج لسحب صورة موجبة أي صورة نهائية إنطلاقا من صورة سلبية إلى إستعمال جهاز يسمى المكبر ويستعمل لذلك ورق تصويري خاص مكون أيضا من مستحلب وبالتالي يجب تأثيره ثم تحميضه.
تنجز العمليات السابقة في الظلام،ويستحسن أن تكون في مكان خاص:مختبر التصوير إن عمليات التحميض والسحب المشار إليها هي خاصة بالصورة الملونة بالأبيض والأسود،عمليات التحميض والسحب حاليا تنجز بسرعة وبتقنيات إلكترونية.
الأشرطة الملونة:
يتكون الشريط الملون من ثلاثة طبقات:
*الطبقة العليا الحساسة للون الأزرق.
*الطبقة الموالية الحساسة للون الأخضر.
*الطبقة الأخيرة الحساسة للون الأحمر.
الشريط الملون ماهو إلا تركيب للألوان السابقة وعند تعريضه للضوء فإن صورة ملونة تتكون على كل طبقة مستحلبة وبعد إختراق الضوء للصورة السلبية تظهر الصورة الملونة التي أخذت.
إن مدة المحافظة على هذه الأشرطة وكذا الصور المحصل عليها منها تتعلق بنوع الشريط وكذا بطريقة تخزينه كما أن بعض طرائق التلفيف تتسبب فيإنبعاث غازات تحرض تفاعلات كيميائية في الطبقات المستحلبة مما يجعل الألوان تفسد والصورة تتقادم بطريقة مشوهة وهكذا يجب إختيار العلب والألبومات المناسبة لتخزين الأشرطة والصور.
التصوير هو عملية إنتاج صور ومنظر بوساطة تأثيرات ضوئية؛ فالأشعة المنعكسة من المنظر تكوِّن خيالاً داخل مادة حسّاسة للضوء، ثم تُعالَج هذه المادة بعد ذلك، فينتج عنها صورة تمثل المنظر. ويسمى التصوير الضوئي أيضًا التصوير المنظورى الفوتوغرافي.
تتكون الصورة عندما تسقط الأشعة الضوئية الواردة من الشيء المراد تصويره على الطبقة الحساسة للضوء وتتكون هذه الطبقة من المستحلب التصويري.
يحتوي المستحلب التصويري على أملاح من الفضة المتكونة من بلورات موزعة في الجيلاتين وتضم هذه الأملاح أيونات الفضة.
وعند سقوط الضوء على المستحلب فإن عددا من أيونات الفضة تتحول إلى ذرات الفضة وبالتالي فإنه يحدث تفاعل كيميائي،نقول إنه وقع تأثير على الشريط غير أن الصورة تبقى خفية وتسمى في هذه الحالة صورة كامنة ويمكن التحميض من تحويل هذه الصورة إلى صورة مرئية ويتجلى ذلك في أربع عمليات:
تظهر الصورة بواسطة مادة كيميائية تسمى المظهرالذي يطيل تأثيرالضوء على الشريط مما يؤدي إلى زيادة مهمة في عدد ذرات الفضة في المنطقة المؤثرة.
نغمر بعد ذلك الشريط في حمام الثوقيف الذي يزيل المظهر،نغمر بعد ذلك الشريط في مادة كيميائية أخرى تذيب ماتبقى من أملاح الفضة وتسمى المثبت،أخر عملية نقوم بها هي غسل الشريط الذي يمكن من إزالة أملاح الفضة ونحصل في النهاية على صورة سلبية.
يحتاج لسحب صورة موجبة أي صورة نهائية إنطلاقا من صورة سلبية إلى إستعمال جهاز يسمى المكبر ويستعمل لذلك ورق تصويري خاص مكون أيضا من مستحلب وبالتالي يجب تأثيره ثم تحميضه.
تنجز العمليات السابقة في الظلام،ويستحسن أن تكون في مكان خاص:مختبر التصوير إن عمليات التحميض والسحب المشار إليها هي خاصة بالصورة الملونة بالأبيض والأسود،عمليات التحميض والسحب حاليا تنجز بسرعة وبتقنيات إلكترونية.
الأشرطة الملونة:
يتكون الشريط الملون من ثلاثة طبقات:
*الطبقة العليا الحساسة للون الأزرق.
*الطبقة الموالية الحساسة للون الأخضر.
*الطبقة الأخيرة الحساسة للون الأحمر.
الشريط الملون ماهو إلا تركيب للألوان السابقة وعند تعريضه للضوء فإن صورة ملونة تتكون على كل طبقة مستحلبة وبعد إختراق الضوء للصورة السلبية تظهر الصورة الملونة التي أخذت.
إن مدة المحافظة على هذه الأشرطة وكذا الصور المحصل عليها منها تتعلق بنوع الشريط وكذا بطريقة تخزينه كما أن بعض طرائق التلفيف تتسبب فيإنبعاث غازات تحرض تفاعلات كيميائية في الطبقات المستحلبة مما يجعل الألوان تفسد والصورة تتقادم بطريقة مشوهة وهكذا يجب إختيار العلب والألبومات المناسبة لتخزين الأشرطة والصور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق